ویقدم وجداني مزیجا من الموسیقی الإيرانية والأرمينية والترکية خلال الحفلة الموسیقیة التي تدعي "حس مشترک" .
وفي هذا الشأن، قال وجداني إن دور الموسیقی الترکیة أکثر من الموسیقی الإيرانية والأرمينية ولکن لا یعني ذلك أن الموسیقی ترکیة بل تم إستخدام العناصر والإشارات الموسیقیة.
وأردف انه یشارك في الفرقة کعازف البیانو إلی جانب العازفین الآخرین في الحفلة الموسیقیة "سامان محمدنبي" (الکمان) و"صدا سدیفي" (القانون)، و"هومن دلنوازي" (التار)،و" سبینود میرزایي" (التشیلو) و "آیدا امیري مقدم" (الآلات الإیقاعیة).
وقال وجداني: سنقیم ثلاثة عروض موسیقیة أخری حتی نهایة العام الإيراني الحالي في طهران ونخطط لتقدیم عروض موسیقیة خارج البلاد.
ویقام أحدث حفلة موسیقیة لفرقة "نوای صلح" الموسیقیة 3 أغسطس/اب المقبل في دار ثقافة "نیاوران"